ثانوية عبد الحميد قباطي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

ثانوية عبد الحميد قباطي

منتدى خاص بثانوية عبد الحميد قباطي
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول
مارس 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
31      
اليوميةاليومية
دخول
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
تصويت
ما رأيكم
نطردهم
التهاب اللوزتين I_vote_rcap33%التهاب اللوزتين I_vote_lcap
 33% [ 2 ]
نبقي عليهم
التهاب اللوزتين I_vote_rcap67%التهاب اللوزتين I_vote_lcap
 67% [ 4 ]
مجموع عدد الأصوات : 6

 

 التهاب اللوزتين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
sid12
عضو جديد
عضو جديد
avatar


ذكر
عدد الرسائل : 44
  : function ejs_nodroit() { alert('ممنوع أستخدام الزر الايمن'); return(false); } document.oncontextmenu = ejs_nodroit;
  :

يا أهلنا في غزة .. نحن معكم

تاريخ التسجيل : 22/01/2008

التهاب اللوزتين Empty
مُساهمةموضوع: التهاب اللوزتين   التهاب اللوزتين Emptyالخميس يناير 24, 2008 1:50 pm

التهاب اللوزتين .. يهدد بتليف صمَامات القلب !
التهاب اللوزتين Alnwab
تضخم اللوز.. هل له علاقة بمرض القلب وأوجاع الروماتيزم؟!
مع قدوم فصل الشتاء والشعور ببرودة الجو والإصابة بالرشح تبدأ العديد من المشكلات الجسدية بسبب البرد.. منها التهاب الجيوب الأنفية والأذن الوسطى والحلق.. ويليهم عساكر الجهاز الليمفاوي (اللوزتين).. وتباعاً لذلك الروماتيزم المصاحب لهما وأوجاعهما المختلفة مثل القلب والمفاصل.. فهل حقاً اللوزتان هما السبب الرئيسي في هذه الالتهابات وعنصر مساعد لأوجاع المفاصل أم أن هناك أسباباً أخرى؟!!
حول هذا الموضوع كان لقاؤنا مع الدكتور/ عبدالقادر الجنيد- طبيب أذن وأنف وحنجرة- قال :
السبب الشائع في حدوث هذه الالتهابات ليس ناتجاً عن اللوزتين وحسب فهما حارسان أمينان على الجهاز الليمفاوي والعصبي في الإنسان, فكما يلعب الشعر المتواجد في الأنف دوره في الحماية من الجراثيم والميكروبات والرموش التي وهبها الله في العين حماية ووقاية لهما من الأتربة أيضاً.. اللوزتان تلعبان دوراً كبيراً في حماية الجسم من الميكروبات والجراثيم والسموم التي يتعرض لها, فهما متصلتان بالغدد الليمفاوية في فم الإنسان ومسؤوليتهما الدفاع والمقاومة لأي غزو جرثومي للجسم.
* ما هي أسباب تهيج والتهابات اللوزتين سواء للصغار أو الكبار؟
البرد والرشح.. فالرشح مثلاً يعتبر أكثر أسباب انسداد الجيوب الأنفية حيث يحدث احتقان بها عندما تتورم البطانات الأنفية بسبب انسداد المخارج إلى الجيوب بفعل الرشح أو المهيجات الأخرى مما يحتجز الهواء الداخل ويتراكم ضغط الهواء مسبباً الآلام والانزعاج فيظل المريض يتنفس من الفم.. وهذا ما يجعل الميكروبات سهلة الوصول للحنجرة, ودور اللوزتين هنا حماية الأجهزة الداخلية من الميكروبات فتبدأ بالتضخم والاحمرار, وربما في بعض الحالات تصاب بفطريات تسمى (الدمامل أو الصنفور).
في هذه الحالة تتضخم ويصبح البلع مسألة صعبة للمريض وهذا بدوره ينقل التهابات للأذن الوسطى فيحدث لها مضاعفات خصوصاً لدى الأطفال, وتورم في الغدد الليمفاوية لجانبي الفك السفلي من الفم.
* هذا يعني أن الأطفال هم أكثر عرضة لإصابة بالتهاب اللوزتين؟
نعم فهذا المرض لا يسلم منه الكبار أيضاً.. إلا أن الطفل الصغير يكون أكثر استعداداً للإصابة به عن سواه, وخاصة أن القناة السمعية التي تصل بين منطقة الأنف والأذنين تكون عنده أقصر وأكثر استواء, بالإضافة إلى وجود لحمية خلف الأنف قد تنتقل العدوى في حالات التهابها للوزتين والأذنين مما يعجل بإصابته بالإلتهاب سريعاً.
التهاب الحلق أو اللوزتين يسبب حدوث الحمى الروماتيزمية
وقد تهدد بتليف صمامات القلب وزيادة سماكتها وتضيقها.. وفي بعض الحالات قد يخفى على البعض أن التهاب الحلق أو اللوزتين البسيط في أعراضه قد يؤدي إلى إصابة القلب بالكثير من المتاعب إن لم يتم علاجه بطريقة فعالة, فالحمى الروماتيزمية ما هي إلا انتكاس مناعي قد يلي التهاب الحلق واللوزتين بجرثومة بكتيرية تدعى المكورات السبحية (streptococci) تبدأ أعراض الحمى الروماتيزمية عادة بعد أسبوع واحد وتتسبب في ارتفاع شديد في درجة الحرارة تصاحبه آلام والتهاب في بعض المفاصل فتغدو حمراء منتفخة وساخنة ومؤلمة عند الحركة, وعادة ما تختفي علامات الالتهاب خلال أربعة وعشرين إلى ثمان وأربعين ساعة من بدء العلاج, أما في حال عدم أخذ العلاج فينتقل الالتهاب ليصيب المفاصل الأخرى.. وأكثر المفاصل إصابة هي مفصل الرسغين والمرفقين والركبتين والكاحلين, ونادراً ما تصاب مفاصل أصابع اليدين والقدمين بالالتهاب.. وإذا كانت نوبة الحمى الروماتيزمية خفيفة فقد لا تظهر أية أعراض على المصاب تشير إلى إصابة عضلة القلب, لذا قد تمر الحالة دون تشخيص, أما في حالة حدوث نوبة شديدة فتكون الأعراض أكثر وضوحاً وقد يصاب المريض بضيق في التنفس عند بذل الجهد أو عند استلقائه على ظهره, وقد يصاب بتورم الساقين وسرعة نبضات القلب, كما يبدو المريض شاحباًَ ومتعرقاً.
* هل الإهمال في علاج الحمى الروماتيزمية المتكررة يؤدي إلى زيادة الخطر على القلب؟
نعم.. فالإهمال وعدم العلاج كلاهما سبب رئيسي لإصابة صمامات القلب حيث يحدث تليف في الصمامات فتزداد سماكتها مما يؤدي إلى حدوث تضيق أو تسريب فيها, وفي الدول المتقدمة تحدث إصابة الصمامات بعد سنوات عديدة من نوبة الحمى الروماتيزمية, أما في الدول النامية فتحدث إصابة القلب بصورة مبكرة جداً, وتصيب الحمى الروماتيزمية الأطفال بين عمر الخامسة والخامسة عشرة, وتعتبر أكثر إصابات القلب المكتسبة عند الأطفال واليافعين شيوعاً, وتعد سبباً رئيسياً من أسباب الوفاة بأمراض القلب في الدول النامية, وتشير الإحصاءات إلى أن ثلاثة من كل ألف طفل يصاب بالحمى الروماتيزمية في العالم العربي في حين تصيب خمسة أطفال من كل مائة ألف طفل في الولايات المتحدة وأوروبا.
* ما هي الطريقة التي يمكن بها منع تكرار الإصابة بالحمى الروماتيزمية؟
الطريقة المثلى للوقاية هي بتناول البنسلين (penicillin benzathin) كحقنة في العضل مرة كل 3-4 أسابيع أو الآيرثرومايسين (erythromycin) عن طريق الفم لمن لديه حساسية ضد البنسلين.. ولكن استخدام الحبوب لسنوات يعتبر أقل فاعلية في الوقاية من نوبات التهابات الحلق البكتيرية, ويستمر إعطاء البنسلين على حسب حال ووضع القلب للمريض, ففي حال وجود إصابة قلبية قد يستلزم الأمر تناول الحقن إلى سن الثلاثين أو الخامسة والثلاثين, وهذا ما اختلف عليه الأطباء ..
أما في حالة عدم وجود إصابة في صمامات القلب فيعطى البنسلين كل 3-4 أسابيع لمدة خمس سنوات بعد أول نوبة أو حتى يبلغ المصاب سن العشرين, ومن الأفضل أن يقرر الطبيب المعالج تلك المدة الزمنية تبعاً لحالة المريض ومدى استجابته للعلاج والمتابعة الطبية.
* هل يجب استئصال اللوز مبكراً؟
التهاب اللوزتين المزمن عادة ما تكون معالجته ذات أهمية خاصة وذلك لكثرة أهمية اللوزتين في الجسم وإذا كانتا لا تعانيان من تضخم لا يجب إزالتهما لأهميتهما الخاصة في تطور الجهاز المناعي.
* ما هي الملامح السريرية للمرض؟
تتبدل الملامح السريرية بشكل كبير, والأعراض الهامة هي جفاف الحنجرة المتكرر أو المستمر, الألم عند البلع مع صعوبة البلع والتنفس, قد يوجد إحساس بجفاف وتهيج في الحنجرة مع رائحة نفس كريهة, أكثر مع التنفس المزمن عن طريق الفم, ولم تحدد الأمراض الأساسية المزمنة للوزتين بشكل جيد بعد, فقد يشكو الأطفال من تضخم عقد ليمفاوية في الرقبة, نقص شهية مع كسب وزن ضعيف.. وكما هو معروف بأن بعضاً مما ذكر يشاهد أيضاً في الأمراض المزمنة الأخرى, يمكن أن تحدث تضخماً في اللوزتين واللحمية مسببة انسداداً في المسالك الهوائية عند الأطفال المصابين بالتهاب اللوزتين المزمن, وتتضمن الأعراض ضخامة اللوزتين واللحمية, الشخير, التنفس عن طريق الفم.
* البعض يولد بدون لوزتين.. عدم وجودهما هل يسبب مشاكل صحية؟
إذا كان الله سبحانه وتعالى خلق كل أعضاء الجسم لحكمة ولعمل محدد فإن صادف عدم وجود اللوزتين وكان الشخص مصاباً بمرض نقص الدفاع الجرثومي للجسم يتعين عليه استخدام فيتامينات معوضة وعلاج مناسب, أما إذا كان لا يعاني من شيء فلا داعي للقلق..
عند التهاب أو إصابة اللوز بالفطريات أو الميكروبات أو الدماميل يجب علاجها أولاً وإن تعذر شفاؤها في هذه الحالة ينصح بإجراء عملية للتخلص منها..
* ما هي طرق العلاج لالتهابات اللوز المصاحبة للزكام ونزلات البرد الحادة؟
العلاج في هذه الحالة يعتمد على أسباب حدوثه, ولذا يتم علاج الالتهاب البسيط الناتج عن البرد بالقضاء على أعراض البرد ذاتها.. أما إذا كان الالتهاب ناتجاً عن التنفس عن طريق الفم بسبب انسداد الأنف فيعالج المريض عادة بدواء مزيل لاحتقان الأنف لتسهيل عملية التنفس مع ملاحظة أن امتصاص قطعة من الحلوى التي تساعد على سريان اللعاب المرطب للحلق, وهذه متوفرة في الصيدليات بشكل كبير ورخيصة وتعتبر مسكناً فعالاً لآلام الحلق واللوز.. وفي كل الحالات يجب منع المريض باللوزتين من التدخين والكلام الكثير خاصة الكبار.. أما الأطفال فيتم حرمانهم من أكل وشرب المثلجات ومتابعة الطبيب باستمرار.. أما في حالة الإصابة الناتجة عن السعال فعلى المريض تناول المهدئات التي يحددها الطبيب المختص وعلاج الالتهاب عن طريق الغرغرة.. وأخيراً إذا كان المريض مصاباً بالبكتيريا السبحية ويعتمد على نوع المرض فليس أي شخص مصاب بالتهاب اللوز توجد عنده بكتيريا سبحية أو "الاستيربانوكس" لأننا نختلف بالتكوين الجيني من شخص لآخر والعلاج هنا يعتمد على المضادات الحيوية بجرعات مناسبة ولمدة لا تقل عن عشرة أيام في كل الأحوال, وللقضاء عليها وتجنيب المريض مضاعفاتها السيئة, كما يمكن استخدام الأسبرين أو بدائله لتخفيف الألم والحمى إن وجدت, وفي كل الحالات لا ينصح بالتخلص من اللوزتين لأنهما عنصر شديد الأهمية في حماية الجسم من شتى الأمراض مثلها مثل الزائدة الدودية والمرارة والتخلص منهما يعود لنوع وأسباب المرض وأضراره.
أطباء القلب يحذرون :
الرثويات سبب رئيسي لأمراض القلب والروماتيزم

يؤكد الدكتور/ عصام عبد الباري- أخصائي أمراض القلب أن التهاب اللوزتين لدى الصغار وعدم الإسراع بإجراء عملية لاستئصالهما في سن مبكرة- خلافاً لما يقوله بعض الأطباء- يسبب أمراضاً خطيرة ومؤثرة على الطفل وعظامه, ومع تقدم العمر يتضاعف المرض لروماتيزم حاد ومزمن في القلب.
وإذا تكرر الالتهاب يحصل خلل مناعي عند نسبة من الناس ويسبب تكون المكورات العقدية ذات النمط (A) وهذا بدوره يسبب بعد مرور (15سنة) أي بعد سن الخامسة والثلاثين أو الأربعين ما يسمى متلازمة الرئويات أي مرض القلب وأوجاع المفاصل- يضيف الدكتور عصام: إن نسبة المصابين بمتلازمة الرئويات كبيرة خاصة في اليمن وهذا ناتج عن الإهمال في العلاج والاكتفاء بأخذ ثلاث جرعات خفيفة عكس ما هو مقرر من وزارة الصحة فإن علاج اللوز يدوم بشكل متواصل عشرة أيام.
الهدف من العلاج
هو استئصال العامل "الجرثومي" من البلعوم فالطبيب يعطي المريض علاجاً لمدة ثلاثة أيام فإن فشل في إنهاء الالتهاب يتم بعد ذلك إزالة اللوز بإجراء عملية جراحية.
ويؤكد الدكتور عصام أن عدم التزام المريض بالعلاج ومتابعته عند كل ألم يعرضه لانتكاسات كثيرة في حياته المرضية فيؤدي إلى مضاعفات خطيرة كهشاشة العظام وترققها وربما روماتيزم القلب وآلام متواصلة في العمود الفقري ناهيك عن وجود الجرثومة المسببة لأمراض الكلى والقلب, فاللوز تعتبر من أهم مكونات الجسم وأخطرها إن أصيبت بالتلوث والميكروبات.
إحصائية
أثبتت الإحصائية أن 7% من سكان اليمن يعانون من التهاب الرثويات الحادة والمزمنة
و 3% منهم ممن تعرضوا لنوبات مرضية في القلب ناتجة عن اللوز وإهمال علاجها وتؤكد منظمة الصحة العالمية أن الهدف من أخذ إبرة بنسلين طويلة الأمد ولمدة 21يوماً أمر مهم بمعنى أن كل مريض يعطى هذه الإبرة لتحد من التهابات الحلق والأذن الوسطى والحنجرة وتراكم الميكروبات والجراثيم.. ويظل مفعولها سار لفترة طويلة وتجنب الشخص المصاب باللوز أي آثار جانبية تسببها له في المستقبل.. وثبت طبياً أن هذه الإبرة هي أفضل طرق العلاج..
يتم التخلص من اللوزتين في ثلاث حالات:
1 - الالتهاب المتكرر والمعيق لحياة الطفل.
2 - وجود لحمية في الأنف والشخير المتواصل لدى الطفل وعدم القدرة على البلع.
3 - أما في حالات الكبار فيجب إزالة اللوز إذا كانت تظهر آثارها بشكل مباشر كالوجع المستمر في الركب وخفقان في القلب وألم في الكلى وأوجاع في المفاصل بشكل عام.
هنا يجب أخذها ليخفف الألم منها وعدم ترك الآثار الجانبية والتي قد تؤثر بشكل كبير على حياته.. رغم أنه ثبت علمياً أن اللوز لا يجب إزالتها لأنها تعتبر همزة الوصل الرئيسي في الجهاز المناعي لدى الإنسان ولكنها أيضاً سبب رئيسي في أمراض القلب كما ذكرنا سابقاً..
وختاماً :
أكد مصدر طبي أن أمراض الرئويات من الأمراض الخطيرة في اليمن والتي يجب إيجاد علاج فعال للقضاء عليها مثلها مثل لقاح شلل الأطفال والجدري.. ومخاطر اللوز تبدأ منذ الصغر وأعراضها واضحة, لذلك على كل أم أن تهتم بمراجعة الطبيب للفحص الشهري للأطفال ومعرفة خطورتها من عدمه وهل يلزم إجراء عملية جراحية أم لا.. أما الكبار فعند ازدياد الألم وتلافياً لأعراض القلب يجب إزالتها وهي في المرحلة الأخيرة أو علاجها مبدئياً..
يجب استئصال اللوزتين طالما ثبت علاقتهما بالالتهاب الحاد في حالات خاصة يجب أولاً تأجيل استئصالهما من 2-3 أسابيع بعد ضبط الالتهاب إلا في حالات نادرة كما في الانسداد التنفسي الحاد مع فرط توتر رئوي وتؤجل المعالجة في حالة الخراج "البلغم أو القيح حولهما" وهنا يكون إزالتهما أفضل.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التهاب اللوزتين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
ثانوية عبد الحميد قباطي :: دروس :: علوم الطبيعة والحياة-
انتقل الى: